سعدتُ اليوم بزيارة جمعية الصديق لإكرام الموتى والتقيت فيها برئيس مجلسها واعضائها وزملاءنا الكرام ووجدت فيها قلوبًا تنبض بالعطاء وأيادي تعمل بصمت وإخلاص لخدمة هذا القطاع المبارك .
ما رأيته من تفانٍ وتنظيم يعكس روح الفريق الواحد ورسالة إنسانية سامية.
أنتم نموذج يُحتذى به في خدمة القطاع وإكرام الموتى، وغرسكم اليوم هو أجرٌ عظيم وذكرٌ جميل في الدنيا والآخرة.
أشد على أيديكم لمواصلة هذا النهج المبارك، وأسأل الله أن يبارك في جهودكم ويكتب أجركم أضعافا..